من أنا

صورتي
عندمــــــــــــا امنحك تواضعـــــى .. لا تسلبـــــــني اعتزازي بنفســـي

no copy

الاثنين، مايو 30، 2011

الخميس، مايو 19، 2011

احـــــــــــــمــــــــــر شــفـــــــــايــــــــف ..،،،


اكتب اليك اليوم ياصديقي لأعلمك سراً من اسرار النساء..فانا اعرف كيف يكون مدى سعادتك عندما تهتك عرض الأسرار
وافشائي لهذا السر عزيزي ليس من ضرب الخيانة لبني جنسي وانما هو افتخار
فدعني افاخر  اليوم بما يكون عليه كيّد النساء

السر ياصديقي في احمر الشفاه .. الــ "روج "
فكل لون من الوان احمر الشفاه  تضعه امرأة او فتاة لحظة لقاء رجل .. يفضح عن نواياها .. ويكشف عن رغبتها .. ويحكي قصتها
تعالى معى الآن لنبحر في عالم الالوان ...ونستنطق شفة الانثى دون حرف واحد يقال  ..
تعالى معي امحو لك امية قراءة الشفاه .. ونكسر سويا حاجز المُحال

************************************
شفاه وردية 
تقول لك:
انا الرقيقة في موّسمي .. الهادئة من الوريد الى الوريد .. الحياء منسكي .. والعذوبة ردائي ..لكني ابدا لستُ ضعيفة .. فلا تعاملني بفظاظة .. والا اسْقطُك من ذاكرتي فوّر رحيلك

شفاه قرمزية 
تقول لك:
انا الحزينة في يومي .. احتاج ان ارمي  بآهاتي على صدرك .. وتُرّبت انت بيدك على كتفي المتصلب .. حنانك هو جُلّ ما اريده .. فلا تتعامل مع حزني باستخفاف .. والا صببت لعنات كآبتي عليك

شفاه بنية 
تقول لك:
انا صوت العقل .. دعني احكي لك الحكايا ..و اسمع منك الاعاجيب .. دعنا نجاوز حد الصوت الى حد الفكر .. فنعقل ونحلل ونتدبر .. فالاجدر بك ان لا تكون سطحيا .. والا سأترك المكان وارحل لتغرق انت في ذهولك وصمتك

شفاه حمراء
تقول لك:
انا العاطفة والشغف .. انا اللحن الناري الذي تتوق اليه .. اقترب اكثر ولا تخجل .. غوايتي لك صريحة بلا  تردد .. واياك ان تتجاهلني .. فأنا لا اغفر ابدا من يهمل رسالاتي ... 


شفاه بألوان طبيعية
تقول لك:
انا ياصديقي أُحاكيك .. لا تنظر الى روح الانثى بداخلي ..ولا الى شفاهي .. فأنا متعبة من نظرات العاشق الولهان ..انت في عيوني  صديق فحسب ..لا تقترب اكثر والا خسرت مرادك وخسرت  صداقتي

****************************
الاسرار ياصديقي لدى النساء كثيرة
ولن يعطيك احد مفاتيحها سوى واحدة منهن
فاخلع عنك ثوب الغرور 
واخضع لحكمة الانثى وكيدها
فإن كيدهن حقاً لعظيم 

الأحد، مايو 08، 2011

نــعــيــم الكـــــــــــــــــــــــراهــيـــة..،،



اعذروني ان كتبت اليوم بغير ذي صيغة ادبية متعمقة متألقة ..فغاية تدوينتي اليوم هي رساله بسيطة ..اردت نقلها من رأسي وقلبي اليكم
فظهرت على حالتها بهذه البساطة بلا اي تعقيدات لغوية..
**********************
لم اكن اظن يوما اني سأكتب عن فعل الكراهية ..
كان قلمي يخط  من اجل الحب .. وينبض بالحب 
لكن ..،،
ما أَرقَ نومي واستفز خيالي هو ان اجد للكراهية نعيم.
عندما جاءني هذا الصوت الثائر بداخلي .. يصرخ وينتحب:
ليته يكرهني
او
ليتني اكرهه
في حاله ما من حالات العشق نتمنى مارد اخر يدخل حياتنا
نتمنى الكراهية لنجد مبررا للفراق السلمي .. يحمينا من جحيم الحب ولوعة السهد وعذابات الفكر
فنُبتلى بعوار مختلف يصيب قلوبنا..
كم من مرة تمنيت ان ارى عيوبه
كم من مرة حاولت ان انتقد مواقفه وافعاله
كم من مرة جاهدت لتشوية صورته امامي 
وفشلت ..،،
فلجأت لحيلة اخرى 
حاولت ان أتحايل على ذاتي .. 
ان اقترف الاخطاء .. وان اُسْقطني من عينه .. 
وكل هذا من اجل ان يكرهني 
وايضا فشلت..،،
************************* 
احيانا يصبح الفراق هو السبيل الوحيد لانقاذ انفسنا والاخرين من الهلاك 
نحاول ان نفترق حتى لا يؤذي هو الآخر لدي .. ولا اؤذي انا الآخر لديه
نحاول تسلّق المثالية ..من اجل غير ذواتنا
ونقاوم ..ونصارع..
نفتعل الازمات والمواقف المزعجة 

نحاول ان نفرغ محتويات فهرسنا من الذكريات الجميله ..نحاول ان نُبقي فقط على القبح .. كي نحيا بسلام

وهكذا ..
تصبح الكراهية نعيما نستجديه .. ولا نحصل عليه
وليتنا نحصل عليه
فكلما وضعت العراقيل من اجل فعل الكراهية .. يأخذني القدر لممارسة فعل العشق 
نظن _ غير مدركين للحقيقة _..ان الزمن يستطيع ان يفعل المعجزات وننسى انه لا يقدر على معجزة واحده وهي :
قتل العشق 

كنت حمقاء في لُعبتي ..
كيف اُخّلِق نعيماً للكراهية ..لم تُقّره يوما الشرائع ولم تُقّره الفطرة
كيف اُطالب بكراهية من استقر في مقلتيّ وتغطى بأجفاني..ومنحني شعوراً خفيا يطيب لها وجداني ..
اذاً علينا ان نتعلم كيف نطالب بالرحيل او الفراق الجميل
لا ان نطالب بالكراهية ..و لا نستجدي بعد اليوم نعيمها
فأنا اُفضل ان نرحل ونحن احباب...  
على ان نفترق ونحن متدثرين بالكراهية

الثلاثاء، مايو 03، 2011

Kabhi Alvida Na Kehna

NEVER SAY GOOD BYE
لا تـــقـــل وداعــــــــــــــاً

 .. انه بالفعل فيلم هندي جدير بالمشاهدة
الفيلم بطولة الملك شاه روخ خان ..و راني موخيرجي ..وبريتي زينتا ..وابيهشيك باتشان.. والرائع دائما اميتاب باتشان 

احداث الفيلم تدور في امريكا ليس لاسباب سياسية بقدر ماهي اسباب اجتماعية ..لان احداث الفيلم تصبح منفرة وكالاحان الشاذة اذا حدثت في بلد لها عاداتها وتقاليدها كالهند ..ولكنها تصبح مقبولة نوعا ما ان حدثت في دولة اجنبية متحررة لا تعترف بقيد او اعراف.. قد لا يكون ذكر البلد هام في قصة الفيلم .. وانما استوقفني حقا ان الاحداث لا تدور في بلادهم الهند

تبدأ القصة عندما يتقابل شاه روخ خان ( ديف ) مع راني موخيرجي ( مايا ) ليلة عرسها.. و يرآها حزينة غير سعيدة بخطوة تخطوها وحياة جديدة تقبل عليها ..كانت تتأمل حياتها و تخاف ان تجد الحب بعد الزواج
تبادل الحديث معها وشجعها لتذهب وتتزوج  وتكون سعيدة..
كان لقاؤهما عابرا غير ذي اهمية ..ولكنها قالت له قبل الرحيل : 
لا تقل وداعا .. فان وداعا تقتل الامل في اللقاء مرة ثانية

وبعد اعوام يتقابلان ..صدفة ..صدفة جمعتهما ولم تفرقهما ..
ديف لاعب كرة قدم متزوج من ريا ( بريتي زينتا) ولدية طفل ..ولكن اصابته حادث ليلة عرس مايا فلم يعد يلعب كرة القدم مرة اخرى ..اما ريا فهي فتاة قوية عمليه ..محبة لزوجها ..ناجحة جدا في عملها ..
اما مايا فهي فتاه رائعة .. تعمل معلمة..وسيدة منزل من الطراز الاول ..مهووسة بتنظيف المنزل ..وزوجها ريشي ( ابيهشيك باتشان ) زوج رائع محب ..متألق في عمله ..ومقبل على الحياة بكل حب
اذاً مالذي ينقص ديف ومايا ليشعرا بالسعادة؟؟؟
إنه الإنتماء
لم تشعر مايا يوما انها تنتمي الى ريشي رغم حبه لها
ولم يشعر ديف يوما انه ينتمي الى ريا رغم حبها وتحملها له في مصابه
عندما تقابل مايا وديف مرة اخرى..كان الهدف من هذا اللقاء هو انقاذ زواجهما ..كان الهدف هو ان يصبح كل منهما مرآة الاخر 
بدأت علاقتهما بالصداقة الجميلة ..فكلاهما ينصح الاخر بما يراه مناسبا لجنسه ...
فعلى ديف ان يتعلم من مايا كيف يتعامل مع ريا .. كيف يلاطفها ويمنحها الحب
وعلى مايا ان تتعلم كيف تحب ريشي .. وان لا تصبح بارده كلوح الثلج في علاقتها به..
حاولا وحاولا ..وقاوما ذواتهما
ولم يتمكنا من ذلك ..اكتشفا ان انتمائهما الحقيقي لعلاقتهما اكثر رغم جنونه وبرودها 
وتخلقت بينهما قصة حب ..اوقعتهما في فخ الانانية ..وجرجرت اقدامهما الى حب عالق ..لا امل منه ..او رجاء فيه
ولكنه في النهاية حب صادق .. يختلسان لحظات السعادة من العالم بأسره ..لينتشيا ..ويسعدا .. ويلونان ايامهما بالوان قوس قزح 

وجدت مايا أنوثتها بشكل مختلف مع ديف .. ووجد ديف موطنه وعقال جنونه مع مايا

كل هذا .. والاحداث لا تجد اي مبرر لهذه الخيانة .. فـ"ريشي "زوج رائع .. وريا زوجة محبة وجميلة وقوية
وبعد عدة صراعات بين المقاومة وبين تحدي المستحيل .. اصبح الاعتراف بالعلاقة امر حتمي ....عندما يعلم حمو مايا ( اميتاب باتشان ) بهذا الامر الجلل .. فيخبرها وهو على فراش الموت انها يجب ان تترك ريشي ليسعد بحب يقدّره حق قدره وتسعد هي بحبها..ولا يجب ان تشعر بالذنب
" فالحب والموت يأتيان بدون دعوة "..
ومن هنا قرر كلاهما الافتراق والاعتراف بحبهما لزوجيهما ..مطالبان بالمغفرة..فهما لايستحقان  الغدر بأي حال من الاحوال
ولكن كيف يغفر المجروح خيانه من يحب؟؟
رحل الاثنان من بيتهما .. واخبر كل منهما الاخر ان زوجه قد سامحه ..وكذبا على بعضيهما .. وهكذا افترقا مده ثلاث سنوات
حتى عاد ريشي الى مايا يطلب منها ان تحضر زفافه بأخرى وان تبارك علاقته الجديدة
وفي حفل زفاف ريشي تتقابل مايا مع زوجة ديف سابقا " ريا " التي بدورها تواجهها بقولها :
" كيف تحطمين شيئا كان محطما من قبل يا مايا"
وحثتها و"ريشي" ان تلحق بحب عمرها "ديف "قبل ان يرحل الى كندا
ولحقت به ..
حاول الهروب منها .. حاول تفادي رؤية عيناها ..ولكنه لم يستطع اكثر ..فهي بعض منه وهو بعض منها..وعادا معا مرة اخرى 
عادا الى حيث ينتميان ..رغم جنونه ورغم برودها

الفيلم به العديد العديد من المقولات القوية والمؤثرة  بحق.. لن انشرها 
ولكن أأمل ان تشاهدها بنفسك..وان تستمتع بها
تحيااااتي
ومرة اخرى..
لا تقــــل وداعـــــــــــــــــاً..
 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمشاهدة الفيلم اون لاين اتبع اللينك التالي
http://www.mazajcool.com/aflam-hindi/709-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-Kabhi-Alvida-Naa-Kehna-%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86.html 

او اللينك التالي:
http://www.56.com/u75/v_NTgwODM4NDg.html

او تحميل الفيلم من الرابط التالي:
http://forums.myegy.com/thread41802.html
ويفضل تحميله من سيرفر    
Mediafire